CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT علياء محمد الملا

Considerations To Know About علياء محمد الملا

Considerations To Know About علياء محمد الملا

Blog Article



هذه المقالة لا تحتوي إلّا على استشهادات عامة فقط. فضلًا، ساهم بتحسينها بعزو الاستشهادات إلى المصادر في متن المقالة.

أنت توافق، باستخدام موقعنا و/أو منصتنا، على نقل بياناتك الشخصية إلى بلدان أخرى، بما في ذلك البلدان التي لديها قواعد لحماية البيانات مختلفة عن تلك السارية في بلدك. نحن لا نقر بملاءمة مواقعنا و تطبيق الهاتف المحمول و/أو الخدمات الرقمية الأخرى لجمع البيانات وتوافرها في أي ولاية قضائية معينة.

السماح للمستخدمين بإلغاء الاشتراك عن طريق استخدام الرابط الموجود أسفل كل بريد إلكتروني.

الالتزام بتقديم معلومات شخصية – أنت لست بحاجة لتقديم معلومات شخصية لاستخدام موقعنا. لاستخدام المواقع الإلكترونية الإضافية الخاصة بنا ("المواقع")، وتطبيق الهاتف المحمول و/أو الخدمات الرقمية الأخرى لجمع البيانات، قد يُطلب الحصول على اسمك وبريدك الإلكتروني واسم شركتك لاستخدام البرنامج/الخدمة.

أوافق على الكل أرفض الكل تفضيلات ملفات تعريف الارتباط

أدلة معتقد أبي حنيفة في أبوي الرسول عليه الصلاة والسلام.

مدينة الشارقة قلب الشارقة التراث العريق كان سوق صقر في الماضي، مركزاً لتجارة الذهب، بواجهته البحرية الصاخبة والمكتظة بالمراكب الشر…

أعمال فنية معروضة في متحف الشارقة للفنون، الإمارات العربية المتحدة

يستكشف هذا المعرض جوانب متعددة من الحروفية، وتعبيراتها حول المنطقة وما تعكسه على الحاضر، بتقديم عدة لقطات من لحظات، ونهج، وفنانين، ومخاوفهم من القرن العشرين وما سيأتي بالقرن الواحد والعشرين.

 سيكولوجية المدينة اليمنية التقليدية وأزمة المناخ المعاصرة

تعني كلمة طريقة في اللغة العربية «مسلك» أو «مسار». ويبرز هذا المعرض أعمال فنانين ركزت رحلاتهم الإبداعية على طرائق مختلفة في رؤية التقاليد الإسلامية والإشارة إليها.

أنشطة ممتعة جميع الأنشطة البحث في قائمة الأشياء التي يمكن القيام بها

استعمال العنف المحض في مواجهة هذه التحولات والتصميم على التصرف مع الشارع بعصا الأمن إزاء الإبادة في غزة وكأن النظام العربي لا يزال في ذروة شرعيته بعد انتصارات الثورة المضادّة_ أمر أقرب إلى التدمير الذاتي.

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس نور إلى الخيول التي تجرُّها!

Report this page